Responsive Ad Slot

Blogger

other

Trends

Showing posts with label قصص. Show all posts
Showing posts with label قصص. Show all posts

قصة نعل الملك

Posted on Sunday, 5 May 2013 with No comments

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

قصتنا اليوم قصيرة لكن جميله جدا ، في حقيقة يحتاج الواحد منا الى سرد القصة لأهداف كثيرة, تربوية , وناسة, للتعبير عن فكرة …الخ

وهي بعنوان نعل الملك



يحكى أنّ ملكاً كان يحكم دولة واسعة جدّاً .

 أراد هذا الملك يوماً القيام برحلة برية طويلة . وخلال عودته وجد أنّ قدّميه

 قد تورما بسبب المشي في الطّرق الوعرة ، فأصدر مرسوماً يقضي بتغطية

 كل شوارع المملكة بالجلد ، ولكنّ أحد مستشاريه أشار عليه برأي أفضل 

وهو عمل قطعة جلد صغيرة تحت قدمي الملك فقط. فكانت هذه بداية نعل الأحذية .

 

في الحقيقة التغيير الأساسي يبدأ من النفس ثم من حولك بيتك, اصدقاءك,  فحيّك 

فمدينتك ثم العالم والملك ربما ماستطاع أن يغطي العالم بالجلد

 ولكنه استطاع أن يغطي العالم بأناس يلبسون الأحذية  

 

 

 

قصة الحب الحقيقي

Posted on with 1 comment

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

قصتنا اليوم بعنوان 

الحب الحقيقي 
 


قررت مدرسة روضة أطفال أن تجعل الأطفال يلعبون لعبة لمدة أسبوع واحد.

 فطلبت من كل طفل أن يجلب كيساً فيه عدد من البطاطا. 

 وعليه إن يطلق على كل قطعة بطاطا اسماً للشخص الذي يكرهه.

 إذن كل طفل سيحمل معه كيس به بطاطا بعدد الأشخاص الذين يكرههم.

في اليوم الموعود أحضر كل طفل كيس وبطاطا مع اسم الشخص الذي يكرهه , 

فبعضهم حصل على 2 بطاطا و 3 بطاطا وآخر على 5 بطاطا وهكذا……

عندئذ أخبرتهم المدرسة بشروط اللعبة وهي أن يحمل كل طفل كيس البطاطا معه 

 أينما يذهب لمدة أسبوع واحد فقط. بمرور الأيام أحس الأطفال برائحة كريهة

 نتنة تخرج من كيس البطاطا , وبذلك عليهم تحمل الرائحة و ثقل الكيس أيضا. 

وطبعا كلما كان عدد البطاطا أكثر فالرائحة تكون أكثر والكيس يكون أثقل.

بعد مرور أسبوع فرح الأطفال لأن اللعبة انتهت.

سألتهم المدرسة عن شعورهم وإحساسهم أثناء حمل كيس البطاطا لمدة أسبوع ,

 فبدأ الأطفال يشكون الإحباط والمصاعب التي واجهتهم أثناء حمل الكيس الثقيل ذو الرائحة النتنة أينما يذهبون.

بعد ذلك بدأت المدرسة بدأت المدرسة تشرح لهم المغزى من هذه اللعبة.

قالت المدرسة: هذا الوضع هو بالضبط ما تحمله من كراهية لشخص ما في قلبك.

 فالكراهية ستلوث قلبك وتجعلك تحمل الكراهية معك أينما ذهبت. 

فإذا لم تستطيعوا تحمل رائحة البطاطا لمدة أسبوع فهل تتخيلون 

ما تحملونه في قلوبكم  من كراهية طول عمركم.

الحب الحقيقي ليس أن تحب الشخص الكامل لأنّك لن تجده , 

ولكن الحبّ الحقيقيّ أن تحب الشخص غير الكامل بشكل صحيح وكامل ..

وهذا ما سيجعله يبادلك نفس الحبّّ ، فكما تنتشر رائحة الكراهية تنتشر رائحة الحبّ

قصة الولد والمسمار

Posted on with No comments

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة 

 قصة الولد والمسمار


كان هناك ولد عصبيّ المزاج وكان يفقد صوابه بشكل مستمر فأحضر له والده كيساً مملوءاً بالمسامير وقال له :

يا بني أريدك أن تدق مسماراً في سياج حديقتنا الخشبي كلما اجتاحتك موجة غضب وفقدت أعصابك

وهكذا بدأ الولد بتنفيذ نصيحة والده ….

فدق في اليوم الأول 37 مسماراً ، ولكن إدخال المسمار في السياج لم يكن سهلاً .

فبدأ يحاول تمالك نفسه عند الغضب ، وبعدها وبعد مرور أيام كان يدق مسامير أقل ، وفي أسابيع تمكن من ضبط نفسه ، 

وتوقف عن الغضب وعن دق المسامير ، فجاء والده وأخبره بإنجازه ففرح الأب بهذا التحول ، وقال له : 

 ولكن عليك الآن يا بني استخراج مسمار لكل يوم يمر عليك لم تغضب فيه .

وبدأ الولد من جديد بخلع المسامير في اليوم الذي لا يغضب فيه حتى انتهى من المسامير في السياج .

فجاء إلى والده وأخبره بإنجازه مرة أخرى ، فأخذه والده إلى السياج وقال له : يا بني أحسنت صنعاً ،

 ولكن انظر الآن إلى تلك الثقوب في السياج ، هذا السياج لن يكون كما كان أبداً ، وأضاف :

عندما تقول أشياء في حالة الغضب فإنها تترك آثاراً مثل هذه الثقوب في نفوس الآخرين .

تستطيع أن تطعن الإنسان وتُخرج السكين ولكن لا يهم كم مرة تقول : أنا آسف لأن الجرح سيظل هناك .

قصة الحصان والمزارع

Posted on with No comments



السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة 

قصة اليوم جميلة جدا وفيها عبر كثيرة وهي تحكي عن

 الحصان الذي وقع في بئر والمزارع الذي اراد ان يدفن حصانه وهو حى .. تخيل ماذا حدث له ؟!



وقع حصان أحد المزارعين في بئر وكانت جافة من المياه بدأ الحصان بالصهيل 

وأستمر لعدة ساعات كان المزارع وقتها يفكر بطريقة لإستعادة الحصان لم يستغرقه التفكير طويلا حتى أقنع نفسه بأن الحصان قد 

أصبح عجوزا وأن تكلفة إستخراجه توازي تكلفة شراء حصان جديد.

نادى المزارع جيرانه لمساعدته في ردم البئر فيضرب عصفورين بحجر واحد 

دفن الحصان وردم البئر مجانا بمساعدة جيرانه.

بدأ الجميع بإستخدام المجارف والمعاول بجمع التراب تمهيدا لإلقائه بالبئر 

أدرك الحصان ما قد صار الوضع إليه !

وبدأ الجيران بردم البئر فجأة سكت صوت صهيل الحصان أستغرب الجميع وأقتربوا

 من حافة البئر لإستطلاع السبب في سكوت الحصان وجدوا أن الحصان كلما نزل عليه 

التراب هز ظهره فيسقط عنه التراب ثم يقف عليه وهكذا كلما رموا عليه التراب نفضه عن ظهره 

وأعتلاه ومع الوقت أستمر الناس بعملهم والحصان بالصعود وأخيرا قفز الحصان إلى خارج البئر!!


وكذلك الحياة تلقي بأثقالها وأوجاعها عليك 

وكلما حاولت أن تنسى همومك فلن تنساك

 وكل مشكلة تواجهك تلقي بهمومها عليك

 ويجب أن تنفضها عن ظهرك حتى تتغلب عليها

 أنفضها جانبا وقف عليها وأستمر بذلك لتجد نفسك

 يوما في القمة لا تتوقف ولا تستسلم أبدا 

مهما شعرت أن الأخرين يريدون دفنك حيا !!

قصة الفتاه المسلمة داخل المترو فى لندن

Posted on with No comments
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

احببت ان اعرض عليكم قصة حقيقية قرأتها
 
 حدثت داخل المترو لفتاة مسلمة في لندن أحداثها تقشعر لها الأبدان !!


خرجت فتاة عربية (مسلمة) من النوع الملتزم بتعاليم الدين الحنيف إلى عزيمة لأحدى صديقاتها وأمضت معظم الليل عندهم، ولم تدرك ذلك إلا عندما دقت الساعة مشيرة إلى أن الوقت قد تعدى منتصف الليل، الآن هي متأخرة عن المنزل والذي هو بعيد عن المكان الذي هي فيه.
نصحت بأن تذهب إلى بيتها بالحافلة مع أن القطار (subway) قد يكون أسرع ، وتعلمون أن لندن (مدينة الضباب) مليئة بالمجرمين والقتلة وخاصة في مثل ذلك الوقت!! وبالأخص محطات القطارات فحاولت أن تهديء نفسها وأن تقتنع بأن ليس هناك أي خطر.
وقررت الفتاة أن تسلك طريق القطار لكي تصل إلى البيت بسرعة ، وعندما نزلت إلى المحطة والتي عادة ما تكون تحت الأرض استعرضت مع نفسها الحوادث التي سمعتها وقرأتها عن جرائم القتل التي تحدث في تلك المحطات في فترات ما بعد منتصف الليل ، فما أن دخلت صالة الإنتظار حتى وجدتها خالية من الناس إلا ذلك الرجل ، خافت الفتاة في البداية لأنها مع هذا الرجل لوحديهما ، ولكن استجمعت قواها وحاولت أن تتذكر كل ما تحفظه من القرآن الكريم ، وظلت تمشي وتقرأ حتى مشت من خلفه وركبت القطار وذهبت إلى البيت.
وفي اليوم التالي كان الخبر الذي صدمها.....قرأت في الجريدة عن جريمة قتل لفتاة حدثت في نفس المحطة وبعد خمسة دقائق من مغادرتها إياها، وقد قبض على القاتل.ذهبت الفتاة إلى مركز الشرطة وقالت بأنها كانت هناك قبل خمسة دقائق من وقوع الجريمة
، وطلب منها أن تتعرف على القاتل فتعرفت عليه وهو ذاك الرجل الذي كان معها بالمحطة.هنا طلبت الفتاة أن تسأل القاتل سؤالا ، وبعد الإقناع قبلت الشرطة الطلب.سألت الفتاة الرجل: هل تذكرني ؟رد الرجل عليها : هل أعرفك ؟قالت : أنا التي كنت في المحطة قبل وقوع الحادث!!قال : نعم تذكرتك.قالت : لم لم تقتلني بدلا عن تلك الفتاة؟؟!!قال : كيف لي أن أقتلك , وإن قتلتك فماذا سيفعل بي الرجلان الضخمان اللذان كانا خلفك؟؟سبحااااااااان الله فقد كان يحرسها بملكان وهي لم تراهم ....اقتربوا من الله فأنه قريب ولكن ينتظر تقربكم منه ....اخواني في الله احفظوا ولو الشيء القليل من القران ليحرسكم الله بجندِ من عنده.
جميلة العبرة في هذه القصة واتمنى ان تستفيدوا منها

Latest

Blog Archive

Hit Me